التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٧

مشاركة مميزة

لاتوجع راسي .... بالنظام الرئاسي ..... اقرأ ...ترى المآسي

على غير عادة الشعوب التي تتعرض لتهديد مصيري يتعلق بوجودها على خارطة العالم , تتناسى شعوب العالم كل ماهو خلافي و اختلافي بينها بل حتى لو وصلت القضية الى الدماء !!! لان مصيرها مهدد,فإننا نلاحظ حملة على الفيسبوك تدعوا الى تغيير النظام الجمهوري البرلماني الى جمهوري رئاسي ,فهل هذا ممكن ؟ و هل وضع العراق الان و داعش على حدود مدنه  و الموصل و الرمادي لازالت محتلة هل يسمح بمثل هذه الخلافات .  1- هل من الممكن دستوريا التحول الى النظام الرئاسي (الدكتاتوري) ؟؟؟ *** يحتاج الامر الى تعديلات دستورية جوهرية  ,تتطلب اغلبية الاصوات + عدم اعتراض ثلثي ثلاث محافظات   فهل يضمن المروجون لهذا الموضوع على الفيسبوك هذا ؟ انا اضمن لكم حصول اعتراض من ثلاث محافظات عراقية بكاملها و ليس ثلثيها مسعود برزاني و اقليمه يكفي لابطال الاستفتاء لتغيير نظام الحكم 2- ماهي العيوب الخطيرة في النظام الرئاسي *** ان اهم ما يعيب النظام الرئاسي هو استبداد شخص واحد بمصير الشعب ليكون اشبه بالنظام الدكتاتوري ,فإضافة الى استمرار وجود البرلمان  على عكس ما يروج من شنو الحملة و حصول النواب على نفس الامتيازات ن...

ماذا لو انتهى رصيدنا من الحياة ؟

كنت انوي الاتصال بإبن عم لي حول امر ما اهمني , توكلت على الله و اجريت الاتصال و كانت المفاجأة.. الرد الالي للشركة المزودة للخدمة ": رصيد حسابك لا يكفي لاجراء المكالمة الان يرجى اعادة التعبئة اولا" و انتهى الاتصال.... بكل تأكيد سوف نفكر بمصالحنا التي تتعطل , واننا بحاجة لرصيد جديد لقضاء حوائجنا ... ماذا لو انتهى رصيدنا من الدنيا وجاء ملك الموت و اخبرنا ان هذه اخر نسمة هواء لنا في الدنيا ؟ هل نقول رب لولا اخرتني قليلا؟ بالتاكيد سيكون رد معظم البشر هذا حتى المؤمن الموالي ... هلا فكرنا يوميا بأعادة تعبئة رصيدنا كي لا نخسر دنيانا واخرانا ؟ اليس الله تعالى اولى ان نفكر بمصالحنا التي يرضاها و هو الرب و هو الاله؟ تأكد لي ان الشركة على خطأ وان رصيدي كاف للاتصال بعد ذلك ؟ لكن هل يخطيء ملك الموت ؟ كلا لانه عبد مأمور من رب عليم ... اللهم مالك الملك و خالق الخلق يارحمن الدنيا و الاخرة ارحمنا جميعا برحمتك التي وسعت كل شيء  و ارض بقليلنا يا من يرضى بالقليل و يعفو عن الكثير سبحانه نستغفرك جميعا و نتوب اليك... و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم