التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠٢٢

مشاركة مميزة

لاتوجع راسي .... بالنظام الرئاسي ..... اقرأ ...ترى المآسي

على غير عادة الشعوب التي تتعرض لتهديد مصيري يتعلق بوجودها على خارطة العالم , تتناسى شعوب العالم كل ماهو خلافي و اختلافي بينها بل حتى لو وصلت القضية الى الدماء !!! لان مصيرها مهدد,فإننا نلاحظ حملة على الفيسبوك تدعوا الى تغيير النظام الجمهوري البرلماني الى جمهوري رئاسي ,فهل هذا ممكن ؟ و هل وضع العراق الان و داعش على حدود مدنه  و الموصل و الرمادي لازالت محتلة هل يسمح بمثل هذه الخلافات .  1- هل من الممكن دستوريا التحول الى النظام الرئاسي (الدكتاتوري) ؟؟؟ *** يحتاج الامر الى تعديلات دستورية جوهرية  ,تتطلب اغلبية الاصوات + عدم اعتراض ثلثي ثلاث محافظات   فهل يضمن المروجون لهذا الموضوع على الفيسبوك هذا ؟ انا اضمن لكم حصول اعتراض من ثلاث محافظات عراقية بكاملها و ليس ثلثيها مسعود برزاني و اقليمه يكفي لابطال الاستفتاء لتغيير نظام الحكم 2- ماهي العيوب الخطيرة في النظام الرئاسي *** ان اهم ما يعيب النظام الرئاسي هو استبداد شخص واحد بمصير الشعب ليكون اشبه بالنظام الدكتاتوري ,فإضافة الى استمرار وجود البرلمان  على عكس ما يروج من شنو الحملة و حصول النواب على نفس الامتيازات ن...

الرد على افتراءات محمد عاصم حول الامام الحسين بن علي عليه السلام

 السلام عليكم ماذا يقول مثلي بمثل الحسين  بن علي عليهما السلام ؟ و ماذا يضيف مثلي لسفر الحسين الخالد؟ لا ادعي انني في هذه المساهمة البسيطة سأضيف شيئا جديدا الى ما سطره ابي الضيم ابو الشهداء , الشهيد و ابن الشهيد واخو الشهيد الامام الهمام الحسين بن علي بن ابي طالب بن فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين  عليهم السلام , فما سطره  عليه السلام هو تاج ما سطره الانبياء و الاوصياء و العظماء و مثلي لا يرقى الى ذلك….            لكن ما عرضه الاخ محمد عاصم في فيديو على قناته , و التعليقات الكثيرة هناك و فيما كتب مشاهدوه من تعليقات….         لقد حاول ان يصور قضية الامام الحسين عليه السلام انها خلاف قبلي  بين "بني هاشم" و "بني امية"  وهي ليست كذلك بل هي صراع الحق مع الباطل ولو قبلناها جدلا فإن مقارباته للموضوع ناقصة بدليل انه تحاشى ان يعرض لما جرى بين النبي الاكرم محمد صلى الله عليه و اله وسلم  وقد تمثل فيه الايمان كله و بين ابو سفيان صخر بن حرب بن امية  ممثلا لجبهة الشرك … وانه لو ذكر ذلك على الاقل لكان  نوعا...