نبارك لشعبنا العراقي العزيز و مرجعيتنا الرشيدة المتمثلة بسماحة اية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني دام ظله مفجر الثورة الشيعية الكبرى ضد داعش الارهابي
اللهم انصر جيش العراق البطل .... و انصر مجاهدي الجهاد الكفائياللهم انصر كل عراقي شريف همه الاساس سحق مرتزقة #داعش
Posted by م.محمد الحسيني on 6 فبراير، 2015
لقد تحررت تكريت بدماء الغيارى من ابطال الجيش العراقي البطل و معهم من المجاهدين ممن ثبت في الميدان و التزم اوامر المرجعية العليا بعدم ترك الميدان مهما كانت الظروف.....
تكريت التي احتلتها داعش كما احتلت غيرها بالاعلام فقط ولم يحرك البعض ساكنا بل اخذ يولول زاعما وجود مؤامرة و عند ذاك لم يفعل شيئا سوى اتهام الاخرين بل ووضع العصا المعرقلة تجاه كل حركة و سكنة للفريق "الانبطاحي" كما يسميه ,ف التشكيلة الوزارية هي "انبطاح" والاتفاق النفطي مع اقليم كردستان هو "خيانة" و تحرير مدن العراق و التزام فتوى المرجعية هو زج ابنائنا في حروب خارج مدننا و هم يعرفون جيدا ان خطر داعش عايبر للمدن و القارات لكنهم يتصيدون بالماء العكر و يراهنون على محدوية القافة لدى الكثيرين الذين يتقبلون الاشاعة من فريقهم كمسلمات !!!!
هاهي تعود مرة اخرى الى حضن العراق فأهلا وسهلا بها مرة اخرى و قد تخلصت من الظلاميين الدواعش المجرمين
و نقول لهذا الفريق الذي يشكك بكل شيء ,قد تجد من يتبعك و يسمعك و لكن هل تعتقدون ان هؤلاء هم الانبطاحيون ؟ وان هؤلاء هم "اخوة يوسف" و ان هؤلاء هم من "انقلب" على مختارالعصر؟
قلناها ان كلمة الانبطاح هي لفظة نابية و خادشة للحياء و لاينبغي لعاقل ان يتلفظ بها و لكننا هنا استخدمناها لالزامهم بما الزموا به انقسهم ....
كلمة اخيرة .... ان من يريد بناء بلد لايبنيه على الشكوك بل على الوقائع و من يريد بناء بلد لا يبنيه على الازمات بل على الحلول
عاش العراق حرا عراقيا .... و اهلا بتكريت مرة اخرى في حضن العراق

ان كان هؤلاء هم "الانبطاحيون" و اولئك الذين سلموا ثلث العراق ل #داعش هم شجعان و وطنيون فتبا لتلك المقاييس و ترحا
ردحذف