على غير عادة الشعوب التي تتعرض لتهديد مصيري يتعلق بوجودها على خارطة العالم , تتناسى شعوب العالم كل ماهو خلافي و اختلافي بينها بل حتى لو وصلت القضية الى الدماء !!! لان مصيرها مهدد,فإننا نلاحظ حملة على الفيسبوك تدعوا الى تغيير النظام الجمهوري البرلماني الى جمهوري رئاسي ,فهل هذا ممكن ؟ و هل وضع العراق الان و داعش على حدود مدنه و الموصل و الرمادي لازالت محتلة هل يسمح بمثل هذه الخلافات . 1- هل من الممكن دستوريا التحول الى النظام الرئاسي (الدكتاتوري) ؟؟؟ *** يحتاج الامر الى تعديلات دستورية جوهرية ,تتطلب اغلبية الاصوات + عدم اعتراض ثلثي ثلاث محافظات فهل يضمن المروجون لهذا الموضوع على الفيسبوك هذا ؟ انا اضمن لكم حصول اعتراض من ثلاث محافظات عراقية بكاملها و ليس ثلثيها مسعود برزاني و اقليمه يكفي لابطال الاستفتاء لتغيير نظام الحكم 2- ماهي العيوب الخطيرة في النظام الرئاسي *** ان اهم ما يعيب النظام الرئاسي هو استبداد شخص واحد بمصير الشعب ليكون اشبه بالنظام الدكتاتوري ,فإضافة الى استمرار وجود البرلمان على عكس ما يروج من شنو الحملة و حصول النواب على نفس الامتيازات ن...
بقلوب حرى و عيون عبرى احيا شيعة الامام الحسين بن علي عليه السلام في كل مكان في العالم ذكرى شهادته يوم العاشر من المحرم عام 61 هجرية ,بعد ان اجتمع شيعة ال ابي سفيان اللعناء و بايعوا على قتله
و انتهاك حرمته و بهذه المناسبة نرفع اسمى ايات العزاء الى مقام صاحب العصر و الزمان عجل الله تعالى فرجه و الى المراجع العظام و الامة الاسلامية الشيعية و من يتألم لمصاب الحسين عليه السلام من باقي المسلمين و الديانات الاخرى و اليكم جانبا من الصور التي التقطانها هذا اليوم في احدى النواحي الفقيرة جدا (ماليا) من العراق لكنها غنية بالايمان و العشق الحسيني..
و قدمت هذه الناحية من الشهداء الكثير دفاعا عن الكرامة و الدين و المذهب الحق, ورغم فقر الحال فهي مستمرة على خدمة الحسين عليه السلام و زواره منذ عشرينيات القرن الماضي ان لم نبالغ في ذلك..
و انتهاك حرمته و بهذه المناسبة نرفع اسمى ايات العزاء الى مقام صاحب العصر و الزمان عجل الله تعالى فرجه و الى المراجع العظام و الامة الاسلامية الشيعية و من يتألم لمصاب الحسين عليه السلام من باقي المسلمين و الديانات الاخرى و اليكم جانبا من الصور التي التقطانها هذا اليوم في احدى النواحي الفقيرة جدا (ماليا) من العراق لكنها غنية بالايمان و العشق الحسيني..
و قدمت هذه الناحية من الشهداء الكثير دفاعا عن الكرامة و الدين و المذهب الحق, ورغم فقر الحال فهي مستمرة على خدمة الحسين عليه السلام و زواره منذ عشرينيات القرن الماضي ان لم نبالغ في ذلك..
جانب من التشابيه لهذا اليوم 10 محرم 1437 هجرية |
عشاق الحسين عليه السلام يحيون ذكرى شهادته |
منظر انصار الحسين عليه السلام قرب خيمته (تشبيه) |
مشهد استعداد الاعداء للهجوم على مخيم الحسين عليه السلام |
جانب من الحضور الكثيف حتى فوق الاسطح |
جنود الاعداء يستعدون للهجوم |
تعليقات
إرسال تعليق
السلام عليكم
الكلام صفة المتكلم , ارحب بجميع الاراء شرط ان تكون ردودا علمية لا انفعالية و مبتذله....