اصبح السفر الى خارج العراق للعمل او السياحة او العلاج امراً عادياً، ولم يعد كما كان قبل عام 2003 حكراً على فئة معينة.
منصةٌ تطرح القضايا العراقية سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ورياضياً بتحليلٍ موضوعي. نهدف لإثراء النقاش وبناء رؤية مشتركة عبر حوارٍ هادفٍ يضم كافة الآراء. انضم إلينا وساهم بصوتك
اصبح السفر الى خارج العراق للعمل او السياحة او العلاج امراً عادياً، ولم يعد كما كان قبل عام 2003 حكراً على فئة معينة.
اصبح السفر الى خارج العراق للعمل او السياحة او العلاج امراً عادياً، ولم يعد كما كان قبل عام 2003 حكراً على فئة معينة.
مانشستر يونايتد قبل فيرغسون
- قبل 1986:
كان الفريق يتمتع بتاريخ عريق (مثل عصر السير مات بوسبي في الخمسينات والستينات)، لكنه عانى من عدم الاستقرار بعد اعتزال بوسبي في 1969.
- السبعينات والثمانينات: فاز بلقبين دوري (1967، 1977) و3 كؤوس أوروبية (1968)، لكنه تراجع في الثمانينات، وتنقل بين المدربين دون نجاح كبير.
- قبل وصول فيرغسون:
كان الفريق في منتصف جدول الدوري، ويعاني من مشاكل إدارية وأداء غير متكافئ.
---
عصر فيرغسون (1986–2013): تحول إلى عملاق عالمي
1. البداية الصعبة (1986–1990):
- واجه صعوبات في السنوات الأولى، وكاد يُفصل عام 1990، لكن كأس إنجلترا 1990 أنقذ مستقبله.
2. الانطلاق نحو المجد (1991–1999):
- أول لقب دوري في 1993 بعد 26 عامًا، مدعومًا بلاعبين مثل إيريك كانتونا.
- جيل 1992 (بيكهام، جيغز، سكولز، نيفيل): نتاج أكاديمية الفريق، أصبح عماد الفريق لسنوات.
- ثلاثية 1999 (الدوري، كأس إنجلترا، دوري الأبطال)، وهي إنجاز غير مسبوق في إنجلترا.
3. الهيمنة المستمرة (2000–2013):
- 13 لقب دوري (منها 3 مرات متتالية 1999–2001 و2007–2009).
- 5 كؤوس إنجليزية و4 كؤوس رابطة.
- دوري الأبطال: لقبان (1999، 2008)، ووصافة مرتين.
- القدرة على إعادة البناء: نجح في تجديد الفريق مرات عدة (من كيتون إلى رونالدو وروهينهو).
4. أساليب القيادة:
- الانضباط والتركيز النفسي: أشهرها "الصفع الطائر" (هاف تايم تالكس).
- إدارة النجوم: مثل كريستيانو رونالدو وواين روني.
---
مانشستر يونايتد بعد فيرغسون
- تراجع ملحوظ: منذ 2013، تعاقب 7 مدربين (مثل موينريو وسولشاير)، مع فوزين فقط بكأس إنجلترا والدوري الأوروبي.
- الأسباب: صعوبة ملء فراغ قيادة فيرغسون، وتغير إدارة النادي بعد شراء غلايزر.
---
إرث فيرغسون وانجازاته
- تحويل النادي إلى علامة عالمية: زيادة الإيرادات والشهرة.
- ثقافة الفوز: غرس روح المنافسة والعودة من الخسارة.
- تطوير المواهب: أكاديمية تُنتج نجومًا مثل ديفيد بيكهام.
- الأرقام القياسية: أكثر مدرب إنجليزي تتويجًا (38 لقبًا).
---
لماذا لُقب بـ"السير"؟
- مُنح وسام الفروسية من الملكة إليزابيث الثانية في 1999 تقديرًا لخدماته في كرة القدم، خاصة بعد تحقيق الثلاثية التاريخية.
---
الخلاصة
السير أليكس فيرغسون لم يبنِ فريقًا فحسب، بل أسس إمبراطورية كروية جعلت مانشستر يونايتد أحد أعظم الأندية في التاريخ. تأثيره ما زال حاضرًا رغم غيابه، وشخصيته استثنائية جمعت بين الحزم والرؤية الثاقبة.
لاشك ولاريب أن للمرأة مكانة عظيمة في المجتمع فهي الام و الاخت و الزوج، هي التي انجبت الابطال و نشأ على يديها العلماء و المفكرون.
وكلنا يعلم علم اليقين لما كانت المرأة تقوم بدورها الاساس فإن المجتمع كان متماسكاً قوياً و لما خرجت من البيت خرج معها كل شيء ، الاجيال صارت بلا تربية ولا قيم، اجيال مائعة تائهة بلا هدف لان الام والمربية و مركز الاسرة قد غادرت دورها الأساس.
لا أطالب بأي حال من الأحوال بحبس المرأة واحتقارها -معاذ الله- ولكن تأخذ مكانها وتتبوء مقعدها الحقيقي.
هناك مهن تليق بالمرأة العاملة و اخرى لا تليق ، فالمرأة طبيبة النساء و الممرضة و المعلمة و مدرّسة البنات من المهن اللائقة بها .
أما مهن الاختلاط والسفور عامة فهي اهانة للمرأة قبل غيرها، و تحجيم لدورها وجعلها مجرد سلعة للاغراء تباع و تشترى.
ما طفى على الساحة الإعلامية من سجال بين الممثلة ( سارة البحراني) و جهات إنتاجية عراقية و ماظهر من فضائح يندى لها جبين كل حر مثال حي على ما قدمت فلو انها لزمت بيتها او عملت بغير هذه المهنة ما استبيحت كرامتها بهذا الكم، و لو انها التزمت قانون الإسلام بالحجاب و منع الاختلاط لما صارت تذكر بالسوء على كل لسان.
الاسلام كرّم المرأة و منحها كامل حقوقها و حضارة الغرب التي يقتدي بها البعض اهانتها و جعلتها سلعة تباع و تشترى.
جميع الحقوق محفوظة @ الفجر العراقي | عراق التاريخ والحضارة , عراق الفسيفساء الجميلة 2025