مشاركة مميزة

فييتنام ... كما رأيتها

 اصبح السفر الى خارج العراق  للعمل او السياحة او العلاج امراً عادياً، ولم يعد كما كان قبل عام 2003 حكراً على فئة معينة.

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية

عرض المشاركات المصنفة بحسب مدى الصلة بالموضوع لطلب البحث المملكة. تصنيف بحسب التاريخ عرض كل المشاركات
عرض المشاركات المصنفة بحسب مدى الصلة بالموضوع لطلب البحث المملكة. تصنيف بحسب التاريخ عرض كل المشاركات

17/04/2016

ماذا بعد داعش ؟

لماذا وصلت الأمور في العراق إلى مرحلة داعش ؟ وما هي العوامل التي أوصلتها إلى هذه المرحلة ؟هل هي عوامل داخلية؟ ام عوامل خارجية؟ ام الاثنين معا؟ هل هناك من يخطط لتدمير العراق ؟ هل هو من الداخل ام من الخارج؟ ام بتعاون من داخل و خارج العراق؟



كيف نفسر الوقوف المعلن للولايات المتحدة مع العراق ,لكن لا دور حقيقي لها جلي وواضح يترجم هذا الموقف؟
هل أرادت (تحرير العراق) ؟ فكيف تريد الآن تسليم العراق لقوى محتلة؟
للإجابة على كل هذه التساؤلات ينبغي لنا اولا البحث في الاسباب  الحقيقية للتدخل الامريكي في العراق ,هل كانت التضحية بالجنود الأمريكان و انفاق اموال دافعي الضرائب على الحرب لسواد عيون العراقيين و إن أمريكا جمعية خيرية عالمية تحرر الشعوب لوجه الله؟
هذا السؤال الذي سألناه لأنفسنا أكثر من مرة و بإلحاح شديد بعد عام 2003 و لم نجد الإجابة الواضحة له و تركناه للزمن ليجيب عنه .....
بدايات التدخل و ما بعدها قد تعطينا مؤشرات مهمة جداً فلم تبدأ الولايات المتحدة بمنح العراقيين حقهم الذي كفله ميثاق الأمم المتحدة و الأعراف الدولية  باختيار نظامهم الدستوري و لم تمكنهم من اختيار ممثليهم في مجلس نواب قانوني و شرعي الا بعد الضغط الشعبي  وفتوى المرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف  المعروفة بالفتوى الدستورية ... و نحن هنا بالتأكيد لسنا بصدد تقييم التجربة مطلقا و انما بصدد بيان شاهد على ان الولايات المتحدة كانت تبيت امراً ما...
ارادت امريكا للعراق نظاماً شبيها بنظامها الانتخابي ويسمى الكلية الانتخابية  و هي الية معقدة لا تتيح للعراقي انتخاب من يمثله مباشرة ...!!!! و لو طبقت هذه الالية في العراق لوصل كل انتهازي و صاحب جاه و مال و متخلف الى مجلس النواب و لساء الامر اكثر مما هو عليه الان....
لم تكتف بذلك بل ارادت كتابة دستور للعراق لا يحمل من العراقية الا الاسم ,بأياد أمريكية و قدمت لذلك بما يسمى قانون ادارة الدولة المؤقت سيء الصيت المرفوض عراقيّاً  ومايسمى مجلس الحكم ....
كل هذه الخطوات تنبئ عن  إرادة أمريكية بالتحكم المباشر بالعراق و تعيين من تشاء من المقربين اليها , ويبدوا لنا انه لم تكن لديها ارادة للتغيير الشامل في العراق بل أرادت تبديل الأقنعة العفلقية فقط و ربما خلافة الطاغية بعناصر من الخط الثاني او الثالث في تسلسل تلك العصابة التي عاثت في الأرض فساداً و أهلكت الحرث و النسل و لم ترحم شيخا و لا امرأة....
الرفض الشعبي العراقي أجبرها على الانصياع لا رادة الشعب , وأفشل كل مخططاتها فهل يمكن ان نتصور ان دولة مثل الولايات المتحدة الامريكية لها مصالحها المهمة في المنطقة تقف مكتوفة الايدي مع وصول من لا ترضاهم و لا يحققون مصالحها الى سدة الحكم في العراق؟
الولايات المتحدة الامريكية ايضا لا يمكن ان تستغني عن رأس المال الخليجي بكل الاحوال  , و الخليج و المملكة (خلا سلطنة عمان) هي دول معادية و رافضة للوضع الجديد في العراق  , فهل من الممكن ان نتصور انها تستغني عن المال الخليجي و نفط الخليج من اجل حرية العراق ؟ !!!!!!
كيف يمكن اخضاع الشعوب و كسر ارادتها؟ الجواب: الجوع و نقص من الانفس و الثمرات , و هنا يمكن ان نقول ان الولايات المتحدة ان لم تكن مسؤولة مباشرة عن جرائم الارهاب في العراق فقد غضت النظر عن التغلغل الارهابي الخليجي في العراق و الارهاب ينزع الامن و الامان من المجتمعات و يعم الهرج و المرج و لن تنفع الاغلبية و ستكون اول الخاسرين  مع طوفان الدماء و مشاهد الانفجارات اليومية و ان فازت بالانتخابات ...
و عندها تتزعزع الثقة بالحكومات و ان كانت نزيهة و ملائكية و تنتهي هيبة الدولة و يستباح المال العام و يصير دولا بين الفاسدين و الاغنياء و تذوب الطبقة الوسطى و يكبر حجم الطبقة الفقيرة و تتحكم اقلية غنية او فاسدة لا مبدأ لها بمصائر الناس.
إن تراكم الأخطاء و انعدام الإرادة الحقيقية لتصحيحها هو من أوصل الأمور إلى ما وصلت إليه و هو من جعل الفقاعة تنفجر لتدمر و تحتل ثلث العراق  في ليلة و ضحاها و هو الذي أدى بشبابنا في قاعدة سبايكر و سجن بادوش الى حتفهم  و هو الذي جعلنا إلى ألان ننزف شبابا و لا أقول ننزف دما ً...
بعد سقوط الصنم عام 2003 أسقطت ديون العراق بمعظمها عدى ديون الدول (الشقيقة) و شهد الدينار العراقي قوة وثباتاً جعل العراقي ينتعش مؤقتاً و يحصل على معظم حاجاته الاساسية التي افتقدها سابقاً .
و هنا لابد ان نشير الى عوامل عراقيّة داخلية ساهمت في تكريس ظاهرة داعش و تغلغلها في المجتمعات السنية العراقيّة  , وهي انعدام الثقة بين مكونات الشعب العراقي و يخطيء من يقول ان السياسيين هم السبب بل لها جذور عميقة و كانت تحت الرماد حتى صارت حريقا اكل الاخضر و اليابس , ذهبنا للانتخابات لتحقيق ذواتنا و تلبية حاجة مهمة و هي الامن من الاخر و تقوية جبهة الطرف الذي ينتمي اليه مقابل صقور الطرف الاخر ....كنا ننتخب على اساس المخاوف لا  على اساس المشاريع المطروحة و لا يمكن لدولة تبنى على المخاوف الصمود طويلاً.......
مع تمسك الفاشل و الفاسد بمقادير الامور في هذا البلد الذي عاد مدينا كما كان قبل سقوط الصنم  وحل التقشف محل البحبوحة في العيش و صار الانسان فيه يخاف على لقمة عيشه و افتقر بعد غنى نسبي ,صار تمرير اي مشروع يخطط له من يريد تركيع العراق امراً اسهل من ذي قبل مع تزايد السخط العام على هذه الاوضاع.....
فكانت داعش هي ضالتهم  وحجر البهلول الذي حل لهم اكثر من مشكلة في ان معا فهي تستنزف الارواح و الاموال و تضيع على العراقيين فرص التقدم بدلا من الانشغال بالحرب و الدفاع و تهدد مستقبل هذا البلد و تضعه في مهب الريح .....
توضحت نوايا الولايات المتحدة بعد سقوط الموصل وقالت انها لن تتدخل فهذا (شأن داخلي عراقي) و السيد مسعود برزاني قال ان هذا هو (صراع سني -شيعي لسنا طرفا فيه) و طبلت و هللت دول الاعراب وظنت انها سوف تقضي على العراق , الولايات المتحدة و السيد مسعود غيروا مواقفهم تماما بعد فتوى الجهاد الكفائي التي اطلقها سماحة السيد السيستاني دام ظله بينما ازدادت دول الاعراب حقداً و طائفية....
يحتاج المخططون الفاعلون الى صفحة اخرى لاتمام ما ارادوا و هي التلاعب بسوق النفط العالمي فقط صادف ان ثلاث دول هي العراق و روسيا و ايران تعتمد اعتمادا كليا على النفط في اقتصادها و لاحت الفرصة و بدأت لعبة تخفيض الاسعار بمشاركة فعالة من دولة الارهاب السعودية , فأحتياطيها من العملات الصعبة لن يتأثر كثيرا طالما ان المقصود هو لعبة قصيرة لتركيع هذه الدول و تحقيق هدفها  المنشود ...
فكما ساهمت امريكا بنسبة معينة من الجهود في الغاء ديون العراق ها هي اليوم تعيد العراق مدينا كما كان ,و كما كان المكون الشيعي وقودا لحروب الطاغية صار وقودا للحرب ضد داعش مضطرا لا مخيرا دفاعا عن مقدساته و حرماته , ارادوا بذلك ارغامهم على اتخاذ مواقف لا عقلانية تعيدهم تحت ظل حكم طاغوتي كما كان قبل عام 2003 .... ويمكرون ويمكر الله و الله خير الماكرين....
زاد في الطين بلة وصول (قادة) اقل مايقال عنهم انهم فاشلون فبدلا من حل مشاكل المواطن ساهموا في تزايده و تأجيلها و تراكم الاخطاء , ساهموا من حيث يشعرون و لا يشعرون في افقار الانسان البسيط و صاروا يحصدون اصواتهم بشيء بسيط لا يذكر و حلول ترقيعية تافهة, فبدلا من حل مشكلة البطالة للجميع صاروا يخدعون الناس ان من ينتخبهم (يعينونه) و ماهو الا عمل مؤقت (اجر يومي) لا يغني و لا يسمن او الزج بهم في قاعدة سبايكر فكانوا طعما لعسلان الفلوات  من ابناء الطلقاء...
ان مابعد تصفية داعش لن يكون بالتأكيد افضل مما قبلها و هناك مقدمات برزت الان لست بصددها ولعلنا قريبا نناقشها في موضوع اخر



22/01/2014

هل وصلت داعش امام مرقد الحسين عليه السلام؟

هل وصلت داعش امام مرقد الحسين عليه السلام؟


تداول ناشطون على فيسبوك مقطع فديو  لمايسمى داعش تريد الايحاء انها قريبة من العتبات المقدسة في كربلاء


لم يكن هذا المقطع هو الاول والفريد من نوعه والذي   يريد صانعوه الايحاء انهم امام العتبات المقدسة , فقد نشرت صورة تحمل نفس الشعار بيد امرأة قبل ايام  من فندق قريب من الامامين عليهما السلام....










وان صدقت هذه الصور و الافلام فإن خطرا كبيرا يتهدد العتبات المقدسة في كربلاء ﻻ ينبغي التهاون  معه مهما كانت الاسباب



لنحلل الاسباب المحتملة لمثل هذه الحالات لنخلص الى النتيجة المهمة التي نريدها




  1. ان هذه الصورو الافلام هي فبركات (فوتوشوب) و (فديو) و المقصود منها التحريض على الاهالي الذين نزحوا جراء العمليات العسكرية ضد الارهابيين للتضييق عليهم ليعودوا من حيث اتوا و ينضموا الى القاعدة وبذلك نضمن دماء جديدة بعد ان هزموا شر هزيمة امام الجيش العراقي


  2. ان هذا الفديو و هذه الصور التقطت من قبل مأجورين  او عملاء للقاعدة في كربلاء من نفس الاهالي من ضعاف النفوس و هذا مؤشر خطير جدا , فكربلاء المقدسة بمواسم الزيارة المتعددة  غنية بمواردها بوجود الزوار الاجانب ايضا و تدفق العملة الصعبة و حركة السياحة الدينية, ﻻيمكن ﻻنسان سليم ان ينحرف و يصل لهذه الدرجة من التسافل اﻻ ان يكون عفلقيا او ابن زنا اجلكم الله....


  3. ان القاعدة وصلت فعلا الى فنادق كربلاء مع وفود الزائرين  الشيعة من المملكة و تزيوا بزي النساء ايضا و هذه هي عادتهم في الهروب و التخفي فلا مكان لهم بين الرجال ...


  4. ان رجال القاعدة اندسوا فعلا بين النازحين و تسللوا من مدينة الزائرين الى كربلاء المقدسة وسلاحهم هذه المرة زرع الرعب و القلق بين الناس بكاميرا موبايل و لثام



في كل الحالات السابقة ﻻيمكن الوقوف مكتوفي الايدي امام عدو يتربص بنا ويستخدم الماكنة الاعلامية للتأثير في معنويات شعب العراق و اشغال جيش العراق بمعارك اخرى و اضعاف جبهته امام القاعدة في صحراء الانبار و داخل المدن و القصبات...



ان القوى الامنية مدعوة للتحرك بسرعة وقبل فوات الاوان لتطويق مثل هذه الحالات و ان التهاون و السكوت عنها يورث ندما



 

27/03/2025

فييتنام ... كما رأيتها

فييتنام ... كما رأيتها

 اصبح السفر الى خارج العراق  للعمل او السياحة او العلاج امراً عادياً، ولم يعد كما كان قبل عام 2003 حكراً على فئة معينة.

27/08/2024

هل صارت صرخة الاحتجاج عاراً ايها العراقيون؟

هل صارت صرخة الاحتجاج عاراً ايها العراقيون؟

 #مابعد_الاربعين #لي_كلمة

#الهند دولة نووية متقدمة في كثير من المجالات ولكن مع هذا فسكانها يعانون الفقر و قد يضطرون للسفر الى الخليج و الى #السعودية بحثاً عن لقمة العيش و بحثاً عن حياة افضل.

03/07/2015

كل ما يتعلق بالمجلس الاعلى و السيد عمار الحكيم في وثائق ويكيليكس تجده هناwikileaks-ksa

كل ما يتعلق بالمجلس الاعلى و السيد عمار الحكيم في وثائق ويكيليكس تجده هناwikileaks-ksa

اثير الكثير من اللغط حول تورط شخصيات عراقية بالتخابر مع المملكة العربية السعودية  ضد بلدهم العراق , وقد اثيرت الكثير من الزوابع حول شخصيات عراقية معينة و تم تزوير وثائق و انتشرت كالنار بالهشيم بين الجهلة و انصاف المتعلمين و الموتورين و المهزومين 



و لاننا عاهدناكم على بيان الحقائق كما هي دون رتوش و حتى نحاسب الفاعل وفقا لما هو حقيقي لا وفقا لما هو مزور نورد لكم الان هنا كل ما عثرنا عليه و تعلق بالمجلس الاعلى الاسلامي العراقي و شخوصه المهمة كالسيد عمار الحكيم و السيد عادل عبد المهدي و الحاج باقر محمد جبر و غيرهم

وقد بحثنا بدقة بين صفحات موقع البرقيات السعودية التابع لويكيليكس و كانت الحصيلة الابرز هذه الوثائق










وثائق وورد

الوثيقة الثانية

الوثيقة الثالثة

الوثيقة الرابعة
الوثيقة الخامسة


اضع هذه الوثائق بين ايديكم زوارنا الاعزاء للمقارنة مع الكم الهائل من الوثائق المزورة و التي يهدف منها مزوروها الى تصفية حساباتهم مع خصومهم من خلالها و الضحية هو الشعب العراقي العزيز

11/01/2016

مستقبل المنطقة في مهب الريح ...السعودية تحرق الشرق الاوسط

مستقبل المنطقة في مهب الريح ...السعودية تحرق الشرق الاوسط

ما ان قام مسعود برزاني رئيس اقليم كردستان المنتهية ولايته بزيارة لبعض من دول الخليج



 الشهر الماضي و ما ان اتضح تقدم القوات العراقية في جبهات القتال ضد تنظيم داعش الارهابي حتى انكشف المستور و اتجه داعموا داعش الى الحرب بالاصالة بعد اعوام من حرب الاستنزاف بالوكالة.


زيارة مسعود بارزاني للخليج


دخول القوات التركية منطقة بعشيقة بالموصل و رفض الاتراك الانسحاب رغم انهم ادعوا انهم انسحبوا استجابة لطلب الرئيس اوباما !!! اول المؤشرات على من هو المستفيد و الداعم لهذا التنظيم الارهابي.
اتضحت الامور ولم يعد هنالك من شك ان تركيا من مؤسسي داعش و المستفيد الاول من اضعاف العراق و سرقة ثرواته.
ان نزول تركيا الى الساحة مباشرة بعد تهاوي داعش يؤكد حرصها على حماية خطوط تهريب النفط العراقي و السوري الى تركيا لتستفيد منه شركات اردوغان و اغلو و غيرهم من ساسة تركيا!!!




دخول القوات التركية للعراق



المملكة السعودية و بعد فشلها الذريع في اليمن و العراق و سوريا نزلت الى الساحة مباشرة بتشكيلها تحالفا طائفيا يساندها في حربها بالاصالة بعد فشل الحرب بالوكالة..
اشعلت السعودية المنطقة بإعدام الشيخ الشهيد نمر باقر النمر  ، فقد قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع ايران و تبعتها بعض الدول الدائرة في فلكها …
المنطقة الان على فوهة بركان قابل للنفجار في اية لحظة .
العراق لا يمكن ان يكون بمنأى عن لهيب النيران لاسباب عدة..
السعودية انفقت المليارات في سبيل اسقاط التجربة العراقية وهاهي اليوم تعرض اقتصادها لهزة قوية   ادت الى رفع اسعار الوقود و اجراءات اخرى فقط ليتضرر العراق يكون لقمة سائغة بأيديهم لاسامح الله.
ان تجاوز السعودية لحصتها النفطية و مشاكل سوق الاسهم ادت الى انخفاض كبير و تدني لاسعار النفط لا يتضرر منه العراق لوحده بل ايران و روسيا ايضا و لا ننسى ان السعودية نفسها ستعاني من هذا الانخفاظ اذا ما تضفنا الى ذلك انها تمول حربا مستعرة في اليمن ايضا..


الا تلاحظ عزيزي القاريء ان بوتين لم يعد يتكلم عن السعودية؟ و ان الاستخبارات الالمانية لم تعد تعتبر السعودية بلدا ارهابيا" ؟
لقد وصل المال السعودي الى هذين البلدين وسكتا !!! و ربما سيبتزون ال تعوس مرة اخرى بأي وقت يشاؤون ..فال تعوس لديهم مقولة شهيرة [اي مشكلة تواجهنا نرشها بالفلوس !!] ..
لقد قبضت روسيا وقبضت المانيا و ذهبت ادراج الرياح كل الشعارات الاستهلاكية التي رفعوها